فِي الحَدِيث عبَادَة لَا آكل إِلَّا مَا لوق لي أَي لين وَأَصله من اللوقة وَهِي الزبدة
فِي الحَدِيث كنت أتلوم بِإِسْلَام قومِي يَوْم الْفَتْح أَي أربض وأنتظر
وَكتب عمر بن عبد الْعَزِيز أَن يُؤْخَذ من للون اللَّوْن الدقل وَجمعه ألوان
قَوْله لي الْوَاجِد يحل عرضه اللي المطل والواجد الْغَنِيّ وَالْمرَاد حَده باللوم
فِي الحَدِيث أتبيعون الْجمل قَالُوا لَا قَالَ أما لَا فَأحْسنُوا ليه الْمَعْنى إِلَّا تبيعوه فَأحْسنُوا ليه
وَسُئِلَ عَن الْعَزْل فَقَالَ لَا عَلَيْكُم أَن لَا تفعلوه قَالَ الْمبرد لَا بَأْس عَلَيْكُم إِن تفعلوه وَلَا الثَّانِيَة مطروحة
بَاب اللَّام مَعَ الْهَاء
قَالَ سعيد بن جُبَير الْمَرْأَة اللهثى تفطر فِي رَمَضَان أَي العطشى
قَالَ ابْن عمر لَو لقِيت قَاتل أبي فِي الْحرم مَا لهدته أَي مَا دَفعته وَيروَى مَا هدته أَي مَا حركته
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute