فِي الحَدِيث والرغب شُؤْم مَعْنَاهُ الشره والنهم والحرص عَلَى الدُّنْيَا.
وَقَوله الْحجَّاج ائْتُونِي بِسيف غيب أَي سريع الْقطع.
فِي رَكْعَتي الْفجْر الرغائب أَي مَا ترغب فِيهِ.
قَالَ أَبُو هُرَيْرَة وَأَنْتُم ترغثونها أَي ترضعون الدُّنْيَا.
فِي الحَدِيث أَن رجلا رغسه الله مَالا أَي أَكثر لَهُ مِنْهُ ونماه لَهُ.
وَقَرَأَ مسعر عَلَى عَاصِم فلحن فَقَالَ أرغلت أَي صرت صَبيا ترْضع بَعْدَمَا مهرت يُقَال رغل الصَّبِي إِذا أَخذ ثدي الْأُم فرضعه بِسُرْعَة.
قَوْله وَإِن رغم أنف أبي ذَر أَي لصق بِالتُّرَابِ وَهُوَ الرغام.
وَإِن السقط ليراغم ربه إِن أَدخل أَبَوَيْهِ النَّار أَي يغاصبه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute