للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَمثله كنت بَين جارتين لي أَي بَين امْرَأتَيْنِ.

قَالَت امْرَأَة رَأَيْت كَأَن جَائِز بَيْتِي انْكَسَرَ الْجَائِز الْخَشَبَة الَّتِي يوضع عَلَيْهَا أَطْرَاف الْخشب.

قَوْله جَائِزَة الضَّيْف يَوْم وَلَيْلَة أَي يُعْطَى مَا يجوز بِهِ مَسَافَة يَوْم وَلَيْلَة.

فِي حَدِيث شُرَيْح إِذا بَاعَ المجيزان فَالْبيع للْأولِ الْمُجِيز الْوَلِيّ.

فِي الحَدِيث قَامَ من جَوف اللَّيْل وَهُوَ وَسطه.

وَأهل النَّار كل جواظ وَفِيه ثَلَاثَة أَقْوَال أَحدهَا الجموع المنوع وَالثَّانِي الْكثير اللَّحْم المختال فِي مشيته وَالثَّالِث الْقصير البطين.

قَوْله إِنَّمَا الرضَاعَة من المجاعة أَي الَّذِي يسد جوعة الرَّضِيع.

فِي الحَدِيث أخوف مَا أَخَاف عَلَيْكُم الأجوفان وهما الْبَطن والفرج.

فِي الحَدِيث فتوقلت بِنَا القلاص من أعالي الْجوف قَالَ القتيبي الْجوف أَرض كَانَت لمراد.

فِي الحَدِيث فاجتالهم الشَّيَاطِين أَي أزالتهم مَأْخُوذ من الجولان والحائل زائل عَن مَكَانَهُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>