للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

جمع أنبار وَهِي كُثْبَان مشرفة

فِي الحَدِيث إِن الشَّيْطَان ينهت كَمَا ينهت القرد أَي يصوت والنهيت صَوت يخرج من الصَّدْر شَبيه بالزجير

فِي حَدِيث عمر وضربه حَتَّى أنهجه أَي وَقع عَلَيْهِ الربو

فِي حَدِيث عَائِشَة وَإِنِّي لأنهج أَي أربو وأتنفس يُقَال نهج وأنهج

فِي الحَدِيث فنهج بَين يَدي رَسُول الله حَتَّى قَضَى

فِي الحَدِيث لم يمت رَسُول الله حَتَّى ترككم عَلَى طَرِيق ناهجة أَي وَاضِحَة بَيِّنَة وَقد نهج الْأَمر وأنهج أَي وضح

فِي حَدِيث ابْن عمر نهد النَّاس يسألونه أَي نهضوا ونهد الْقَوْم لعدوهم إِذا صمدوا لَهُ

وَفِيه الحَدِيث كَانَ ينهد إِلَى غدْوَة حَتَّى تَزُول الشَّمْس ونهد ثدي الْمَرْأَة إِذا ارْتَفع وَصَارَ لَهُ نتو حجم

فِي حَدِيث فَأخذ من كل قَبيلَة شَابًّا نهدا أَي قَوِيا ضخما

قَالَ الْحسن أخرجُوا نهداكم فَإِنَّهُ أعظم للبركة وَأحسن لأخلاقكم النهد مَا تخرجه الرّفْقَة عِنْد المناهدة وَهُوَ استقسام النَّفَقَة بِالسَّوِيَّةِ فِي السّفر وَغَيره

فِي الحَدِيث كل مَا أنهر الدَّم مَعْنَاهُ أسَال الدَّم وصبه

<<  <  ج: ص:  >  >>