للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَوْله عَلَى أَن لَهُم وهاصها وَهِي الْمَوَاضِع المطمئنة

فِي صفة عَائِشَة أَبَاهَا قَلّدهُ رَسُول الله وهف الدَّين أَي الْقيام بشرف الدَّين تُشِير إِلَى الصَّلَاة

فِي عهد عمر وَيتْرك الواهف عَلَى وهافته وَهُوَ قيم الْبيعَة وَقيل وفهيته وَقد سبق

فِي الحَدِيث كلما وهف لَهُ شَيْء أَخذه أَي عرض لَهُ

فِي الحَدِيث وَانْطَلق الْجمل يواهق نَاقَته أَي يباريها فِي السّير

فِي الحَدِيث كَيفَ أَنْت إِذا أَتَاك ملكان فتوهلاك يُقَال توهلت فلَانا أَي عرضته لِأَن يهل أَي يغلط

وَقَول ابْن عمر وَهل أنس أَي غلط

فِي الحَدِيث لَقيته أول وهلة يُقَال وهلت من كَذَا أَي فزعت فَكَأَنَّهُ قَالَ لَقيته أول فزعة فزعتها بلقاء إِنْسَان

فِي الحَدِيث فقمنا وهلين أَي فزعين

فِي الحَدِيث أوهم فِي صلَاته أَي أسقط مِنْهَا شَيْئا

وَمِنْه سجد للوهم أَي للغلط

فِي الحَدِيث وهم ابْن عَبَّاس فِي تَزْوِيج مَيْمُونَة قَالَ الْخطابِيّ

<<  <  ج: ص:  >  >>