وَقَول عبد الله بن عمر هجرت إِلَى رَسُول الله أَي أَتَيْته وَقت الهاجرة
فِي الحَدِيث يَا عين الهجرس وَهُوَ ولد الثَّعْلَب
فِي الحَدِيث دعِي بِخبْز متهجس أَي فطير لم يختمر
قَالَ الْمسور طرقني ابْن عَوْف بعد هجع من اللَّيْل أَي طَائِفَة مِنْهُ والهجعة النومة الْخَفِيفَة فِي أول اللَّيْل
فِي الحَدِيث أَخذ قَصَبَة فهجل بهَا أَي رَمَى بهَا قَالَ الْأَزْهَرِي لَا أعرف هجل بِمَعْنى رَمَى وَلَعَلَّه بجل
قَوْله هجمت عَيْنَاك أَي غارتا ودخلتا
فِي صفة الدَّجَّال هجان وَهُوَ الْأَبْيَض
فِي الحَدِيث لي عنَاق قد اهتجنت أَي تبين حملهَا
قَوْله اهجهم الهجاء ذكر المعايب
قَوْله إِن فلَانا هجاني فاهجه أَي جازه عَلَى ذَلِك
قَالَ مَكْحُول لرجل مَا فعلت فِي تِلْكَ الهاجة يَعْنِي الْحَاجة فأبدل الْحَاء هَاء وَمَا أَظُنهُ إِلَّا للثغة كَانَت بِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute