للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث حَتَّى تهور اللَّيْل أَي ذهب أَكْثَره

فِي الحَدِيث من أطَاع فَلَا هوارة عَلَيْهِ أَي لَا هلك وَمن اتَّقِ الله وقِي الهورات أَي المهالك

فِي الحَدِيث فَإِذا بشر يتهاوشون أَي يدْخل بَعضهم فِي بعض

فِي الحَدِيث إيَّاكُمْ وهوشات الْأَسْوَاق وَرُوِيَ هيشات وَهِي الْفِتَن والاختلاط يُقَال هوش الْقَوْم إِذا اختلطوا

وَمِنْه من أصَاب مَالا من مهاوش أَي من اخْتِلَاط وَالْمرَاد غير حلّه وَفِي لفظ من جمع مَالا من تهاوش وَزنه تفَاعل وَهُوَ الِاخْتِلَاط وَبَعْضهمْ يرويهِ بالنُّون وَهُوَ غلط

وَمثله الحَدِيث كنت أهاوشهم فِي الْجَاهِلِيَّة

قَالَ عَلْقَمَة الصَّائِم إِذا درعه الْقَيْء فليتم صَوْمه وَإِذا تهوع فَعَلَيهِ الْقَضَاء أَي إِذا استقاء

فِي الحَدِيث أمتهوكون فِيهَا أَي أمتحيرون والهوك الْحمق والتهوك السُّقُوط فِي هوة الردى

قَوْله رَأَيْت جِبْرِيل ينتثر من ريشه التهاويل قَالَ

<<  <  ج: ص:  >  >>