شَيْء كثرته فقد حفلته.
قَالَت عَائِشَة فِي عمر رضي الله عن هـ لله أم حفلت لَهُ أَي جمعت اللَّبن فِي ثديها لَهُ.
قَوْله وَتَبقى حفالة كحفالة التَّمْر أَي رذالة.
فِي رقية النملة الْعَرُوس يحتفل أَي تتزين ويحتشد للزِّينَة.
فِي الحَدِيث إِنَّمَا نَحن حفْنَة من حفنات الله عز وجل الحفنة والحثية وَاحِد.
وَلَقي عمر أويسا فاحتفاه أَي بَالغ فِي إلطافه.
وَفِي حَدِيث عَلّي أَنه رد عَلَى الْأَشْعَث السَّلَام من غير تحف.
فِي الحَدِيث عطس عِنْده رجل فَوق ثَلَاث فَقَالَ لَهُ حفوت الحفو الْمَنْع وَأَرَادَ منعتنا أَن نشمتك بعد الثَّلَاث وَقد رَوَوْهُ حقوت بِالْقَافِ وَالْمعْنَى شددت علينا الْأَمر حَتَّى قطعتنا عَن تشميتك مَأْخُوذ من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute