فِي حَدِيث السَّقِيفَة يُرِيدُونَ أَن يختزلوا أَي يقطعون عَن مزادنا لَا خزام وَلَا زِمَام فِي الْإِسْلَام الخزام والخزامة حَلقَة من شعر يَجْعَل فِي أحد جَانِبي المنخرين من الْبَعِير وَكَانَ خرق التراقي وزم الأنوف من فعل بني إِسْرَائِيل.
وَمِنْه الحَدِيث ود أَبُو بكر لَو وجد من رَسُول الله عهدا فخزم أَنفه بخزامة فَإِن كَانَت تل الْحلقَة من صفر فَهِيَ برة وَإِن كَانَت من عود فَهِيَ خشَاش.