للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث وَكَانَ بِهِ رهق أَي غشيان لِلْحَرَامِ.

وَمثله صَلَّى عَلَى امْرَأَة كَانَت ترهق أَي تتهم بشر وَقَالَ اللَّيْث الرهق جهل فِي الْإِنْسَان وخفة فِي عقله.

فِي الحَدِيث إِن فِي سيف خَالِد رهقا أَي عجلة.

وَكَانَ سعد إِذا دخل مَكَّة مراهقا خرج إِلَى عَرَفَة يَعْنِي إِذا ضَاقَ عَلَيْهِ الْوَقْت.

وَصبي مراهق قد قَارب الْحلم.

وَفِي الحَدِيث أرهقوا الْقبْلَة أَي أدنوا مِنْهَا.

فِي الحَدِيث وأرهقتنا الصَّلَاة أَي أخرناها حَتَّى كَادَت تَدْنُو من الْأُخْرَى.

فِي الحَدِيث حَسبك من الرهف والجفاء أَن لَا تعرف نبيك.

قيل هَذَا الرجل لم يعرف رَسُول الله وَقد صحفه الْهَرَوِيّ فَقَالَ أَن لَا يعرف

<<  <  ج: ص:  >  >>