فِي حَدِيث كَعْب ثمَّ يُؤمر بِأم الْبَاب عَلَى أهل النَّار فَلَا يخرج مِنْهُم غم أبدا قَالَ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ أَظُنهُ يقْصد بِالْقَصْدِ إِلَيْهِ فيسد عَلَيْهِم وَإِلَّا فَلَا أعرف وَجهه.
فِي الحَدِيث لم تضره أم الصّبيان يَعْنِي الرّيح الَّتِي تعرض لَهُم فَرُبمَا يغشى عَلَيْهِم.
فِي الحَدِيث نهران مُؤْمِنَانِ ونهران كَافِرَانِ قَالَ ابْن الْأَنْبَارِي جَعلهمَا مُؤمنين عَلَى التَّشْبِيه لِأَنَّهُمَا يفيضان عَلَى الأَرْض فيسقيان الْحَرْث بِلَا مئونة وَجعل الآخرين كَافِرين لِأَنَّهُمَا لَا ينفعان فِي السَّقْي كَذَلِك وَهَذَانِ فِي النَّفْع كالمؤمنين وَهَذَانِ فِي عدم النَّفْع كالكافرين.
فِي الحَدِيث الْأَمَانَة غنى الْمَعْنى أَن الرجل إِذا عرف بالأمانة كثر معاملوه فاستغنى.
فِي الحَدِيث من امتحن فِي حد فأمه ثمَّ تَبرأ فَلَيْسَتْ عَلَيْهِ عُقُوبَة.
قَالَ أَبُو عُبَيْدَة هُوَ الْإِقْرَار وَمَعْنَاهُ أَن يُعَاقب لِيُقِر فَإِقْرَاره بَاطِل قَالَ وَلم أسمع الأمه بِمَعْنى الْإِقْرَار إِلَّا فِي هَذَا الحَدِيث.
فِي الحَدِيث سَالَ دَمه فَمَاتَ امذقر الامذقرار أَن يجْتَمع الدَّم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute