للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَجَاء فِي الحَدِيث شَجَرَة سر تحتهَا سَبْعُونَ نَبيا.

فِي الحَدِيث يرد متسريهم عَلَى قاعدهم.

المتسري الَّذِي يخرج فِي السّريَّة بِإِذن الإِمَام يرد عَلَى الْقَاعِد مِمَّا يُصِيب من الْغَنَائِم.

وَقَالَت عَائِشَة مَا نجد فِي كتاب الله إِلَّا النِّكَاح والاستسرار. يَعْنِي التَّسَرِّي وَكَانَ الْقيَاس الاستسراء من تسريت إِلَّا أَنَّهَا ردَّتْ الْحَرْف إِلَى أَصله وَهُوَ تسررت من السِّرّ وَهُوَ النِّكَاح فأبدلت من إِحْدَى الراءات يَاء

فِي الحَدِيث فَإِذا الْبَوْل أساريع أَي طرائق.

فِي الحَدِيث فَخرج سرعَان النَّاس السِّين وَالرَّاء مفتوحتان وَالْمرَاد أوائلهم الَّذين يسرعون

فِي الحَدِيث فَأَخَذتهم بَين سروعتين السروعة رابية من

<<  <  ج: ص:  >  >>