للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث فَإِن كَانَ الرجل مُؤمنا أَجْلِس فِي قَبره غير مشعوف.

الشعف الْفَزع حَتَّى يذهب بِالْقَلْبِ ويستعار فِي الْحبّ.

قَوْله أَو رجل فِي شعفة شعفة كل شَيْء أَعْلَاهُ وَمِنْه شعفة الْجَبَل.

وَقَالَ رجل ضَرَبَنِي عمر فأغاثني بشعيفتين فِي رَأْسِي أَي ذؤابتين.

يَعْنِي أَنَّهُمَا وقياه الضَّرْب وَكَأن الْمَعْنى أَنه كَانَ يضْرب الْجَوَارِح وعلامتهم حلق الرَّأْس.

فِي حَدِيث يَأْجُوج صهب الشعاف أَي حمر الشُّعُور

<<  <  ج: ص:  >  >>