فِي الحَدِيث وشكير كثير أَي فراخ الزَّرْع
قَالَ يَحْيَى بن يعمر لرجل خاصمته امْرَأَته إِن سَأَلتك ثمن شكرها يَعْنِي الْفرج.
فِي الحَدِيث فأشكعه ذَلِك أَي أمله وأضجره
قَوْله أَنا أولَى بِالشَّكِّ من إِبْرَاهِيم
سَبَب قَول هَذَا أَن قوما سمعُوا وَلَكِن لِيَطمَئِن قلبِي فَقَالُوا شكّ إِبْرَاهِيم فَقَالَ أَنا أولَى أَي نَحن دونه وَلم نشك وَهَذَا تواضع مِنْهُ سُئِلَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام عَن شكل رَسُول الله قَالَ الْأَزْهَرِي: أَي عَن نَحوه ومذهبه
وَكَانَ أشكل الْعَينَيْنِ أَي فِيهَا حمرَة
قَالَ أَبُو عبيد الشهلة الْحمرَة فِي سَواد الْعَينَيْنِ والشكلة حمرَة فِي بياضها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute