فِي الحَدِيث من الْمَسْجِد تُعَاد أَي أمكنة مُخْتَلفَة غير مستوية وَأَتَى عمر بن عبد الْعَزِيز بِرَجُل قد اختلس طوقا فَقَالَ تِلْكَ عَادِية الظّهْر العادية من عدا عَلَى الشَّيْء إِذا اختلسه وَالظّهْر كل مَا ظهر كالطوق فَلم ير فِي الطوق لِأَنَّهُ ظَاهر عَلَى الْمَرْأَة وَالصَّبِيّ وَلَيْسَ مِمَّا يخْفَى فَيُوجب أَخذه الْقطع