فِي الحَدِيث أَتَيْتُك بِهَذَا المَال لما يعرك من أَمْوَال النَّاس وَيروَى يعروك يُقَال عره واعتراه عراه واعتراه أَي أَتَاهُ
فِي الحَدِيث مَا عرنا بك أَي مَا جَاءَنَا بك
قَالَ أَبُو سَلمَة إِنِّي لأرَى الرُّؤْيَا أعرى مِنْهَا وَهُوَ من العرواء وَهِي الرعدة عِنْد الْحمى
قَالَ طَاوُوس إِذا استعر عَلَيْكُم شَيْء من النعم أَي ند
فِي الحَدِيث إيَّاكُمْ ومشارة النَّاس فَإِنَّهَا تظهر العرة أَي الْقَبِيح
وَكَانَ سعد يدمل أرضه بالعرة أَي بالعذرة
وَكَانَ ابْن عمر لَا يعر أرضه
وَقَالَ جَعْفَر بن مُحَمَّد كل سبع ثَمَرَات من نَخْلَة غير معرورة أَي مسمدة بالعرة
وَسَأَلَ رجل رجلا عَن منزله فَأخْبرهُ أَنه ينزل بَين حيين من الْعَرَب فَقَالَ نزلت بَين المجرة والمعرة المجرة مجرة السَّمَاء والمعرة مَا وَرَاءَهَا من نَاحيَة القطب الشمالي سميت معرة لِكَثْرَة النُّجُوم فِيهَا وأصل المعرة مَوضِع العر وَهُوَ الْحَرْب وَالْعرب تسمي السَّمَاء الحرباء لِكَثْرَة نجومها وعرعرة الْجَبَل أَعْلَاهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute