للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تسقيفه ثمَّ يلقى عَلَيْهِ أَطْرَاف الْخشب الْقصار يُقَال عرصت الْبَيْت تعريصا

وَرَوَاهُ أَبُو عبيد بِالسِّين والمحدثون يَرْوُونَهُ بالضاد وَالصَّوَاب الصَّاد غير مُعْجمَة

قَوْله للمنهزمين يَوْم أحد لقد ذهبتم فِيهَا عريضة أَي وَاسِعَة

قَوْله إِن أعراضكم عَلَيْكُم حرَام قَالَ ثَعْلَب الْعرض مَوضِع الْمَدْح والذم من الْإِنْسَان وَهِي الْأَحْوَال الَّتِي يرْتَفع بهَا أَو يسْقط

وَمِنْه قَول أبي ضَمْضَم قد تَصَدَّقت بعرضي

وَقَوله لي الْوَاحِد يحل عرضه

وَقَوله وَمن ترك الشُّبُهَات اسْتَبْرَأَ لعرضه

<<  <  ج: ص:  >  >>