للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لَهُ وَقد سبق مَعْنَى تعزى

فِي الحَدِيث وَيكون ملك عضوض أَي فِيهِ عسف كَأَنَّهُ يعَض الرعايا بالأذى

أهدي إِلَى رَسُول الله شَيْء من التعضوض قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ تمر أسود

وَجِيء بماعز وَهُوَ أعضل أَي كثير اللَّحْم

وَقَالَ عمر أعضل بِي أهل الْكُوفَة أَي صَعب عَلّي مداراتهم

وَقَالَ عمر آه من معضلة لَيْسَ لَهَا أَبُو حسن أَي مَسْأَلَة صعبة وداء عضال أَي شَدِيد

قَوْله لَا تعضية فِي مِيرَاث إِلَّا فِيمَا حمل الْقسم وَذَاكَ إِن خلف مَا لَو قسم أضرّ بالورثة أَو ببعضهم كالجوهرة وَالْحمام والتعضية التَّفْرِيق

وَلعن العاضهة والمستعضهة وَهِي الساحرة والمستسحرة

قَوْله أَلا أنبئكم مَا العضة هِيَ النميمة

<<  <  ج: ص:  >  >>