للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كَانَ ابْن الزبير أعفت قَالَ الْأَصْمَعِي هُوَ الْكثير التكشف إِذا جلس

وَشَكتْ امْرَأَة قلَّة نسل غنمها ورسلها فَقَالَ مَا ألوانها قَالَت سود قَالَ عفري يَقُول اخلطيها بعفر والعفر الْبيض بَيَاضًا لَيْسَ بالخالص

قَوْله لدم عفراء أحب إِلَى الله من دم سوداوين

وَمِنْه يحْشر النَّاس عَلَى أَرض عفراء

وَمِنْه حَتَّى ترَى عفرَة إبطَيْهِ

وَقَالَ أَبُو جهل هَل يعفر مُحَمَّد وَجهه بَين أظْهركُم تعفير الْوَجْه إلصاقه بِالتُّرَابِ وَيُقَال للتراب العفر

فِي الحَدِيث ثمَّ ملك أعفر أَخذ من العفارة وَهِي الشيطنة والدهاء

وَمِنْه أَن الله يبغض العفرية النفرية وَهُوَ الموثق الْحلق

<<  <  ج: ص:  >  >>