للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث أمالك معوز أَي ثوب خلق

فِي الحَدِيث ابدأ بِمن تعول أَي تعين

فِي الحَدِيث فَلَمَّا عيل صبره أَي غلب

وَقَالَت أم سَلمَة لعَائِشَة علت أَي حدت عَن الطَّرِيق

فِي الحَدِيث الْمعول عَلَيْهِ يعذب وَهَذَا من أعول أَي رفع صَوته بالبكاء وَمن شدد الْوَاو غلط ببكاء أَهله عَلَيْهِ يُقَال الْمعول بِالتَّشْدِيدِ من التعويل بِمَعْنى الِاعْتِمَاد يُقَال مَا عَلَى فلَان معول محمل

فِي الحَدِيث عولوا علينا أَي أجلبوا يُقَال عولت وعولت

قَالَ عُثْمَان لست بميزان لَا أعول أَي لَا أميل عَن الاسْتوَاء

فِي حَدِيث دخل بهَا وأعولت أَي ولدت أَوْلَادًا وَالْأَصْل أعيلت

فِي الحَدِيث الاسْتِسْقَاء سُوَى الحنظل الْعَاميّ أَي الَّذِي يتَّخذ عَام الجدب وَنَهَى عَن المعاومة وَهُوَ بيع النّخل وَالشَّجر سنتَيْن وَثَلَاثًا

<<  <  ج: ص:  >  >>