قَالَت عَائِشَة اللَّهُمَّ عين عَلَى السَّارِق أَي أظهر عَلَيْهِ
وَكره ابْن عَبَّاس الْعينَة وَهُوَ أَن يَبِيع السّلْعَة بِثمن مَعْلُوم ثمَّ يَشْتَرِيهَا من المُشْتَرِي بِأَقَلّ من الثّمن
فِي حَدِيث عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام أَنه قَاس الْعين ببيضة جعل عَلَيْهَا خُطُوطًا وَأرَاهُ أَبَاهَا هَل يبصر الخطوط وَهَذَا من الْعين فتحص وتلطم فيتعرف مَا نقص مِنْهَا بذلك قَالَ ابْن عَبَّاس لَا تقاس الْعين فِي يَوْم غين وَإِنَّمَا نهَى عَن ذَلِك لِأَن الضَّوْء تخْتَلف يَوْم الغيمة
فِي حَدِيث أم زرع زَوجي عياياء وَهُوَ الْعنين الَّذِي يعييه مباضعة النِّسَاء وَقَالَ رجل من الصَّحَابَة لعُثْمَان إنى لم أفر يَوْم عينين قَالَ أَبُو عبيد هُوَ جبل بِأحد قَامَ عَلَيْهِ إِبْلِيس فَنَادَى أَن رَسُول الله قد قتل