للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث أَدخل رجله فِي الغرز الغرز للجمل كالركاب للْفرس

وَمِنْه قَول أبي بكر لرجل استمسك بغرزه يعْنى رَسُول الله

فِي الحَدِيث حمى غرز النقيع قَالَ الْأَزْهَرِي الغرز بِفَتْح الرَّاء نبت ينْبت فِي سهولة الأَرْض وَقَالَ غَيره الغرز ضرب من الثمام لَا ورق لَهُ

فِي الحَدِيث كَمَا تنْبت التغاريز وَهِي فسائل النَّحْل وَرَوَاهُ بَعضهم الثغارير

فِي الحَدِيث إِن غنمنا قد غرزت أَي قل لَبنهَا

قَوْله لَا تشد الْغَرَض إِلَّا إِلَى ثَلَاثَة مَسَاجِد الْغَرَض البطان الَّذِي يشد عَلَى بطن النَّاقة إِذا رحلت

فِي الحَدِيث كَانَ إِذا مَشَى علم أَنه غير غرص الْغَرَض الضجر والقلق يُقَال قد غرضت بالْمقَام أَي ضجرت بِهِ

وَنَهَى رَسُول الله عَن الغارفة قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ أَن تسوي

<<  <  ج: ص:  >  >>