قَوْله لقد هَمَمْت أَن أنهَى عَن الغيلة فَإِن ذَلِك يدْرك الْفَارِس فيدعثره الغيلة اسْم من الغيل وَهُوَ أَن يُجَامع الرجل الْمَرْأَة وَهِي مرضع والغيلة بِالْفَتْح الْمَرْأَة السمينة وبالكسر الاغتيال يُقَال قَتله غيلَة وَهُوَ أَن يذهب بِهِ إِلَى مَوضِع فَإِذا صَار إِلَيْهِ قَتله وَقد سبق مَعْنَى يدعثره يدعثره يهدمه ويطحطحه وَقد صَار رجلا
فِي الحَدِيث وَلَا غائلة أَي لَا حِيلَة عَلَيْك فِي هَذَا البيع يغتال بهَا مَالك
فِي الحَدِيث مَا سقِِي بالغيل فَفِيهِ الْعشْر قَالَ أَبُو عبيد الغيل مَا جَرَى من الْمِيَاه فِي الْأَنْهَار
وَكَانَ يتَعَوَّذ من الغيمة قَالَ ابْن قُتَيْبَة أَن يكون الْإِنْسَان شَدِيد الْعَطش كثير الاسْتِسْقَاء للْمَاء
قَوْله ليغان عَلَى قلبِي قَالَ أَبُو عبيد يتغشاه مَا يلْبسهُ من السَّهْو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute