للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث كَأَنَّهُ جمل قبعثري وَهُوَ الضخم

وكلم الله آدم قبلا وسواه قبلا أَي عيَانًا وَيجوز قبلا أَي مستأنفا للْكَلَام يُقَال سَقَى إبِله قبلا أَي اسْتَأْنف بهَا السَّقْي

فِي الحَدِيث إِن الْحق بقبل أَي وَاضح

فِي الحَدِيث قابلوا النِّعَال أَي اجعلوا لَهَا الْقبل وَهُوَ الزِّمَام وَكَانَ لنعله قبالان أَي زمامان

وَنَهَى أَن يضحى بِمُقَابلَة قَالَ الْأَصْمَعِي الْمُقَابلَة أَن يقطع من طرف أذنها شَيْء ثمَّ يتْرك مُعَلّقا

فِي حَدِيث الْجَسَّاسَة أهدب القبال يُرِيد كَثْرَة الشّعْر فِي قبالها يَعْنِي الناصية وَالْعرْف وقبال كل شَيْء وَقَبله مَا يستقبلك مِنْهُ وَقيل لهَذِهِ الدَّابَّة الْجَسَّاسَة لِأَنَّهَا تتجسس الْأَخْبَار للرِّجَال

وَأعْطِي بِلَال بن الْحَارِث معادن الْقبلية والقبلية من نَاحيَة الْفَرْع

فِي أَشْرَاط السَّاعَة أَن يرَى الْهلَال قبلا أَي سَاعَة يطلع لعظمه وَمثله انتفاج الْأَهِلّة

فِي الحَدِيث رَأَيْت عقيلا يقبل غرب زَمْزَم أَي يتلقاها ويأخذها وَكره عَطاء أَن يدْخل الْمحرم قبوا مقبوا قَالَ ابْن شُمَيْل قبوت الْبناء أَي دَفعته وَقيل القبو الطاق

<<  <  ج: ص:  >  >>