للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث إِلَّا أَن تكون مَعْصِيّة بواحا أَي جهارا.

فِي الحَدِيث فَأُولَئِك قوم بور أَي هلكى.

وَفِي كِتَابه صلى الله عليه وسلم لأكيدر وَأرَى لكم البور وَهِي الأَرْض الَّتِي لم تزرع.

فِي الحَدِيث كُنَّا نبور أَوْلَادنَا بحب عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام أَي نجربهم.

فِي الحَدِيث كَانَ لَا يرَى بَأْسا بِالصَّلَاةِ عَلَى البوري هِيَ البوري والبارية والبورياء وَيُقَال لأهل الْجنَّة إِن لكم أَن تنعموا فَلَا تبتئسوا المبتئس الحزين وَيروَى تبؤسوا من الْبُؤْس.

وَأَرَادَ عمر أَن يسْتَعْمل سعيد بن الْعَاصِ فباص مِنْهُ أَي هرب وَمثله ناص وَفِي الحَدِيث قد كَانَ ينباص عَنهُ الظل أَي ينقبض.

فِي الحَدِيث إِذا تقرب عَبدِي مني بوعا البوع هُوَ الباع.

فِي الحَدِيث كَانَت أَرض الْمَدِينَة بوغاء البوغاء الرخوة كَأَنَّهَا ذريرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>