للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ ابْن السّكيت يُقَال ألمعي ويلمعي

وَشَكتْ امْرَأَة إِلَى رَسُول الله لمما بابنتها فوصف لَهَا الشونيز وَمَعْنَاهُ أَن الْجِنّ يلم بهَا وَهُوَ طرف من الْجُنُون يلم بالإنسان

فِي صفة الْجنَّة فلولا أَنه شَيْء قَضَاهُ الله لألم أَن يذهب بَصَره أَي قَارب وَمثله قَوْله لما يقتل حَبطًا أَو يلم

قَوْله من كل عين لَامة قَالَ أَبُو عبيد أَي ذَات لمَم وَلذَلِك لم تقل ملمة وَأَصلهَا من أَلممْت بالشَّيْء

قَالَ ابْن مَسْعُود لمة من الْملك ولمة من الشَّيْطَان أَي قرب ودنو

فِي الدُّعَاء اللَّهُمَّ ألمم شعثنا أَي اجْمَعْ مَا تشَتت من أمرنَا

فِي الحَدِيث فَأَتَى الْمُصدق بِنَاقَة ململمة وَأَبَى أَن يَأْخُذهَا الململمة المستديرة سمنا وَأَصله من اللمم

قَالَ عمر ليتزوج كل رجل مِنْكُم لمته أَي شكله وتربه وَمثله فِي السن

<<  <  ج: ص:  >  >>