للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَلَا تشربه شربة بعد أُخْرَى وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي كَأَنَّهُ كره المعاقرة عَلَيْهِ

فِي الحَدِيث فترضعها جارتها المزة والمزتين يَعْنِي المصة والمصتين يُقَال تمززت الشَّيْء إِذا تمصصته وَحرم المزر وَهُوَ شراب مَعْرُوف

فِي الحَدِيث إِذا كَانَ المَال ذَا مز أَي ذَا فضل وَكَثْرَة وَشَيْء مزيز وَقد مز مزازة

فِي الحَدِيث وَمَا عَلَيْهِ مزعة لحم أَي قِطْعَة

فِي الحَدِيث فَإِذا أَنفه كَأَنَّهُ يتمزع أَي يتقطع ويتشقق غَضبا قَالَ أَبُو عبيد لَيْسَ يتمزع بِشَيْء وَلَكِن أرَاهُ يتمرع كَأَنَّهُ يرعد من شدَّة الْغَضَب وَقَالَ الْأَزْهَرِي إِن صَحَّ يتمزع فَمَعْنَاه من مزعت الشَّيْء إِذا قسمته

فِي الحَدِيث إِن طائرا مزق عَلَى ابْن عمر أَي ذرق

فِي الحَدِيث بَين مزادتين المزادة الَّتِي تسميها الْعَوام الراوية

<<  <  ج: ص:  >  >>