للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والفيتقُ النَّجَّارُ.

والهاجريُّ البنَّاءُ.

والحارنُ السَّرَّادُ وهوَ الزَّرَّادُ.

والفلَّاحُ الزَّرَّاعُ، لأنَّهُ يفلحُ الأرضَ، أيْ يَشُقُّها. وفي المثلِ: الحديدُ بالحَدِيدِ يفلحُ، أيْ يشقُّ.

والمعتبرُ الَّذِي يُقالُ لهُ بالفارسيَّةِ جاشنكِير.

والرَّاشنُ: الطُّفيليُّ.

والواغلُ: الَّذِي يتطفَّلُ على الشَّرابِ.

والقابيةُ: الَّتِي تجْني العصفرَ. وقدْ قبتْ تقبُو. هكَذَا قالَ أبو عمرِو.

والقمَّاسُ: الغَوَّاصُ وقدْ قمسَ يقمسُ قموساً. وقمسَ النَّجمُ، إِذَا غابَ.

والعركيُّ: الملَّاحُ، بسكونِ الرَّاءِ وفتحِها.

والشَّواطبُ: النِّساءُ يشققنَ الشَّطبَ، وهوَ الجريدُ الرَّطبُ، ويتَّخذنَ منهُ الحصرَ.

فصلٌ آخرُ

الملْكُ والمَلِكُ، بكسرِ اللَّامِ وإسكانِها، والجمعُ ملوكٌ وأملاكٌ.

والسُّلطانُ معروفٌ، يذكَّرُ ويؤنَّثُ.

والوزيرُ منْ قولِهمْ: آزرتُ الرَّجلُ، إِذَا أعنتهُ، وأَنا وزيرهُ. كمَا تقولُ: عاشرتهُ، وأنَا عشيرهُ. وأصلُ الواوِ فيهِ ألفٌ. ويجوزُ أنْ يكونَ منَ الوزرِ، وهوَ الملجأُ.

والحاجبُ، والمصدرُ الحجابةُ.

وكانُوا يسمُّونَ منْ يسترُ الكعبةَ. السَّادنَ، والجمعُ السَّدنةُ. فتركَ، وقيلَ: الحجبَةُ.

<<  <   >  >>