(٢) لم أعثر على ذكر للكتاب ولا ترجمة للمؤلف. والعبارة بالتركية تعني (لا كون ستارا ولكن ستارا رقيقا). (٣) اسحاق بن حنين سبقت ترجمته في الصفحة (١١٦) رقم (٢٢). (٤) النجيب السمرقندي أبو حامد عالم الطب استشهد بهراة لما دخلها التتار، له تصانيف وفاته (٦١٩ هـ /١٢٢٢ م) ترجم له، حاجي خليفة، كشف الظنون،١/ ٧٧؛ البغدادي، هدية العارفين،٢/ ١١٠؛ الزركلي، الاعلام،٦/ ١٨٠؛ كحاله، معجم المؤلفين،١١/ ٣١. (٥) ديسقوريدس العين زربى ويقال له: السائح في البلاد له تصانيف في الطب انظر، ابن النديم، الفهرست، ص ٣٥١. (٦) جالينوس الحكيم ترجم له ابن النديم، م. س،٧/ ٣٤٧ وقال: ظهر بعد (٦٥٠) سنة من وفاة بقراط وانتهت إليه الرياسة في عصره، توفي في أيام ملوك الطوائف وبينه وبين المسيح ﵇ سبع وخمسون سنة وكان متأخرا عنه. (٧) عبد الرحمن بن وافد أو ابن مهنّد أبو المطرف عالم بالفلاحة طبيب فقيه وزير من أهل طليطلة، أخذ الطب عن الزهراوي، له تصانيف في الطب والزراعة ولادته ووفاته (٣٨٧ - ٤٦٧ هـ /٩٩٧ - ١٠٧٥ م) ترجم له؛ الزركلي، م. س،٣٢٦/وفيه ولادته (٢٩٨ هـ)؛ كحاله، م. س،٥/ ١٨٠ وفيه ولادته (٣٨٩ هـ) وقال: وفي عيون الأنباء ولادته (٣٨٧) كما هنا. (٨) سبقت ترجمة جالينوس في الصفحة السابقة.