(٢) المنقاري أو منقاري زاده كما في بعض المصادر، قاض تركي سمي بشيخ الإسلام، عمل قاضيا لمصر ثم مكة فالقسطنطينية، ثم مفتيا وتوفي بأسكدار عام (١٠٨٨ هـ /١٦٧٧ م) له تصانيف بالعربية، منها، حاشية على تفسير البيضاوي، والفتاوي، ورسالة في الكلام، ترجم له: المحبي، خلاصة الأثر،٤/ ٤٧٧؛ البغدادي، ايضاح المكنون،١/ ١٤٢؛ البغدادي، هدية العارفين،٢/ ٥٣٣؛ الزركلي، الاعلام،٨/ ١٦١؛ كحاله، معجم المؤلفين، ١٣/ ٢١٦. و «الإتباع-خ-في جامعة الرياض (١٩٦٧) (٣) الاعراف،٧/ ٢٠٤. وتمامها وأنصتوا لعلكم ترحمون (٤) العمادي المفتي فقيه اديب شاعر تولى افتاء الحنفية بدمشق أربعة وثلاثين عاما المرادي، سلك الدرر،٢/ ١١؛ البغدادي، م. س،١/ ١٣؛ البغدادي، م. س،١/ ٢٦١؛ الزركلي، م. س،٢/ ١٦٢؛ كحاله، م. س،١٨٠/ ٣. (٥) كذا في الأصل مما يوحي بأنهما اثنان بينما هما شخص واحد والصواب (محمد أمين واصف وهو محمد أمين بن مصطفى واصف، باحث مصري تولى اعمالا في الإدارة، مولده ووفاته بالقاهرة (١٢٩٢ - ١٣٤٦ هـ /١٨٧٦ ١٩٢٨ م) له تصانيف منها مشاركته في تأليف هذا الكتاب انظر سركيس، معجم المطبوعات،٢/ ١٢٨٦. (٦) و (٧) هو عبد العزيز محمود، معيد تدريس المدرسة الخديوية. كان حيا عام (١٣٠٧ هـ /١٨٨٩ م) صنف «إتحاف ابناء العصر-ط» مع محمد أمين واصف. ترجم له سركيس، م. س،٢/ ١٢٨٦؛ كحاله، م. س،٥/ ٢٦٢. وما بين قوسين مركنين بياض في الأصل. (٨) محمد أبو الفتح الحنفي، مفتي الإسكندرية فقيه أصولي وفاته (١٢٩٤ هـ /١٨٧٧ م) له هذا الكتاب وهو في الفقه الحنفي بوّب فيه «الأشباه والنظائر» لابن نجيم زين الدين ابن ابراهيم المصري المتوفى عام (٩٧٠ هـ /١٥٦٣ م) ترجم له: سركيس، معجم المطبوعات،٢/ ١٦٣٤؛ وفيه «إتحاف الأبصار-ط»؛ كحاله، معجم المؤلفين،١١٥/ ١١.