(٢) الجلال اليمني يعود بنسبه إلى الإمام الحسن ﵇، عالم بالفقه والتفسير والمنطق، وفاته (١٠٧٩ هـ /١٦٦٨ م) وكذا في خلاصة الأثر، وهدية العارفين، بينما في البدر الطالع، والاعلام، ومعجم المؤلفين، وفاته (١٠٨٤ هـ / ١٦٧٣ م) ترجم له: المحبي، خلاصة الأثر،٢/ ٧؛ الشوكاني، البدر الطالع،١/ ١٩١؛ البغدادي، هدية العارفين، ١/ ٢٩٥؛ الزركلي، م. س،٢/ ١٨٢؛ كحاله، م. س،٣/ ٢٠٢. (٣) اليوسفي الحلبي شاعر مؤرّخ مولده ووفاته بحلب، من آثاره «بديعية، وشرحها، ملتزما فيها تسمية الأنواع و «موارد السالك لأسهل المسالك» وفاته (١١٩٤ هـ /١٧٨٠ م) ترجم له: المرادي، سلك الدرر،٣/ ١٠٨؛ البغدادي، هدية العارفين،١/ ٤٨٥؛ معجم المطبوعات،٢/ ١٩٥٨ وفيه: «موارد السالك-ط» وهو في علم الأصول. (٤) النابلسي سبقت ترجمته في الصفحة (٦٥) رقم (٣) والكتاب ذكره البغدادي، ايضاح المكنون،١/ ١٧٤٠ (٥) كالسابق. (٦) القطب البكري سبقت ترجمته في الصفحة (١٩١) رقم (٦٣٨) والكتاب ذكره البغدادي، م. س،١/ ١٧٦. (٧) ابن سلوم الحلبي رئيس أطباء الدولة العثمانية في عصره، ولد بحلب وأجاد الطب والموسيقى، له «غاية الإتقان في تدبير بدن الإنسان» و «برء ساعة» في الطب. وفاته (١٠٨١ هـ /١٦٧٠ م) ترجم له: المحبي، خلاصة الأثر،٢٤٠/ ٢؛ البغدادي، م. س،١/ ١٧٦؛ الزركلي،٣/ ١٩٨. (٨) صابر صبري باشا كان حيا عام (١٣٣٢ هـ /١٩١٤ م) من آثاره «البراعة المشرقية-ط» و «بلوغ الآمال في