(١) سبقت ترجمته والكتاب لدى البغدادي، ايضاح المكنون، ١/ ٢٩. (٢) الأحاجي جمع أحجية وأحجوة، قال الأزهري والياء أحس. وهي الأغاليط أو لعبة يتعاطاها الناس نحو قولهم: أخرج ما في يدي ولك كذا. ابن منظور لسان العرب، ١٤/ ١٦٥. (٣) أبو الوفاء العرضي بضم العين وسكون الراء هو محمد بن عمر بن عبد الوهاب الحلبي، مفتي الشافعية في حلب، فقيه مؤرّخ ولد بحلب وتوفي فيها (٩٩٣ - ١٠٧١ هـ/ ١٥٨٥ - ١٦٦١ م)، له تصانيف، ترجم له المحبي، خلاصة الأثر ١/ ١٤٨؛ الزركلي، الاعلام، ٦/ ٣١٧؛ كحاله، معجم المؤلفين، ١٣/ ١٦٥. (٤) الصهباء: هي الخمر، والصّهبة، الشقرة في شعر الرأس أو حمرة يخالطها سواد، والأصهب من الإبل الذي يخالط بياضه حمره، والخمرة سميت صهباء للونها، ابن منظور، م. س، ١/ ٥٣٢. [*] تعليق الشاملة: وحاصل الأحجيّة أن (اسكت رجع) هي صهباء فإن (صهباء) تنقسم قسمين: (صه) معناها اسكت و (باء) معناها رجع (٥) أي للمؤلف. (٦) الإمام الذهبي المؤرخ الحافظ تركماني الأصل مولده ووفاته بدمشق (٦٧٣ - ٧٤٨ هـ/ ١٢٧٤ - ١٣٤٨ م) تصانيفه تقارب المائة. ترجم له: ابن شاكر، فوات الوفيات، ٣/ ٣١٥؛ ابن قاضي شهية، طبقات الشافعية، ٣/ ٢٠٨؛ ابن حجر، الدرر الكامنة، ٣/ ٣٣٦؛ البغدادي، ايضاح المكنون، ١/ ٢٢٤؛ دائرة المعارف الإسلامية، ٩/ ٤٣١؛ الزركلي، الاعلام، ٥/ ٣٢٦؛ كحاله، معجم المؤلفين، ٨/ ٢٨٩.