للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

[(٩٦٨) بلوغ الأرب من كلام العرب]

للعلاّمة عصام الدين الأسفرايني (١) المتوفى سنة ٩٥١.

[(٩٦٩) بلوغ الأرب لذوي القرب]

وهي رسالة متضمنة لإزالة الاشتباه في الحج. للعلامة حسن بن عمار الشرنبلالي (٢) المتوفى سنة ١٠٦٩ اولها «الحمد لله الملك العزيز» الخ.

[(٩٧٠) بلوغ الأرب بشرح قصيدة من كلام العرب]

وهو شرح قصيدة السّموأل بن عادياء (٣) التي مطلعها:

إذا المرء لم يدنس من اللّؤم عرضه.

للعلامة احمد بن أحمد السّجاعي (٤) المتوفى سنة ١١٩٧ «الحمد لله الذي جعل لغة العرب افصح اللغات» الخ.

(٩٧١) بلوغ الأرب والسّول بالتشرّف بذكر نسب الرسول:

للعلامة عبد البرّ بن عبد القادر الفيّومي (٥) العوفي المتوفى سنة ١٠٧١ اوله «الحمد لله الذي طهّر نبيّه محمدا نسبا وصهرا واختار له الآباء والأمهات عصرا فعصرا» ابتدأه الكلام على ابوي النبي ثم ذكر الأحاديث الدالة على طهارة نسبه، ثم افاض في ذكر النسب الشريف فذكر نسب ابيه ثم نسب امه وفضائلهما، ثم آبائه مبتدأ بعبد المطلب إلى عدنان. ثم من أدد بن قصّوم إلى اسماعيل بن إبراهيم . ثم من تارح إلى آدم ثم ختم الكتاب بفوائد منها الكلام على أولي العزم من الرّسل وفضائل نبينا ومن آمن به قبل مبعثه وغير ذلك. ملكت نسخا منه معها رسائل أخري للمؤلف المذكور بخط احمد العمروسي المالكي، فرغ من كتابتها سنة ١٢١٣.

[(٩٧٢) بلوغ الآمال في صحة الحوامل والأطفال]

تأليف الدوقتور الفاضل عيسى باشا حمدي (٦) من أفاضل القرن الرابع عشر.


(١) العصام الاسفراييني ابراهيم بن محمد بن عرب شاه سبقت ترجمته في الصفحة (١٦٧) رقم (٥٠٤).
(٢) الشرنبلالي سبقت ترجمته في الصفحة (٨١) رقم (٤) والكتاب ذكره البغدادي، م. س،١/ ١٩٥.
(٣) السموأل بن غريض بن عادياء الأزدي شاعر جاهلي حكيم توفي عام (نحو ٦٥ ق هـ /نحو ٥٦٠ م) أشهر شعره اللامية المذكور الشطر الأول من مطلعها وتمامه «فكلّ رداء يرتديه جميل»، له ديوان شعر-ط - انظر الزركلي، الاعلام،٣/ ١٤٠.
(٤) السجاعي سبقت ترجمته في الصفحة (٩٣) رقم (١٢٥) والكتاب ذكره البغدادي، هدية العارفين،١/ ١٨٠ وهو مطبوع. انظر سركيس، معجم المطبوعات،١/ ١٠٠٦.
(٥) الفيومي سبقت ترجمته في الصفحة (١٢٨) رقم (٣٠٣) والكتاب ذكره البغدادي، م. س،١/ ٤٩٨.
(٦) هو عيسى حمدي باشا بن أحمد بن عيسى الشهادي الحسيني طبيب مصري من العلماء، ولد في الاسكندرية وتعلم الطب في مصر وباريس، وعين رئيسا للمدرسة الطبية بمصر وتوفي بالقاهرة، له تصانيف منها «بلوغ الآمال في

<<  <   >  >>