(٢) الأرمنازي (نسبة الى ارمناز) من قرى حلب ومولده ووفاته فيها (١١٠٥ - ١١٤٨ هـ /١٦٩٣ - ١٧٣٥ م) عالم بالقراءات، فرضي من مؤلفاته هذا الكتاب في شرح الشاطبية وقد مات قبل إتمامه، فأكله عمر بن شاهين إمام الرضائية كذا في أعلام الزركلي، ترجم له: المرادي، م. س،٣/ ١٨١، البغدادي؛ ايضاح المكنون،١/ ٨٤، الزركلي، م. س، ٥/ ٥١ كحاله، م. س،٧/ ٢٩٢. (٣) و (٤) و (٥) كذا بياض في الأصل ولم أعثر على ذكر للكتاب ولا للمؤلف. (٦) ابن جزله البغدادي إمام في الطب في عصره كان مسيحيا وأسلم واتصل بالمقتدي بالله العباسي وصنف له عدة كتب، قال الذهبي: كان صاحب فنون ومناظرة واحتجاج يداوي الفقراء من ماله. وفاته (٤٩٣ هـ /١١٠٠ م) ترجم له: ابن خلكان، وفيات الأعيان،٦/ ٢٦٧؛ أبو الفداء، المختصر في أخبار البشر،٢/ ٢٢٣؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء، ١٩/ ١٨٨؛ البغدادي، إيضاح المكنون،١/ ٨٥؛ الزركلي، الأعلام،٨/ ١٦١؛ كحاله، معجم المؤلفين،١٤/ ٢١٨. (٧) لم أعثر على ذكر للكتاب ولا اسم المؤلف. (٨) البياضي قاض تركي بوسفوري الأصل ولد في استانبول، ولادته ووفاته (١٠٤٤ - ١٠٩٨ هـ /١٦٣٤ - ١٦٨٧ م) له تصانيف منها «الفقه الأكبر» للامام ابي حنيفة ويقول الزركلي: أنه ما زال مخطوطا في الأزهرية تحت اسم «ارشاد المرام» ترجم له المحبي، خلاصة الأثر،١/ ١٨١؛ البغدادي، إيضاح المكنون،١/ ٨٤؛ الزركلي، الأعلام،١١٢/ ١؛ كحاله، معجم المؤلفين،١/ ١٩٢.