(٢) المعروف عند النحاة أن الصفة تتبع الموصوف تذكيرا وتأنيثا، فالمسألة مؤنث ويجب أن تلحق بالفعل تاء التأنيث بحيث تصبح الجملة (وهو ما تتوقف عليه المسائل). (٣) الاستقراء: هو الحكم على كلي لوجوده في أكثر جزئياته، انظر الجرجاني، التعريفات، ص ١٨. (٤) الإخلاص،١١٢/أ. وهي كذا في الأصل والصواب كما يلي: ك - قل هو الله أحد. (٥) هو ثابت بن جابر بن سفيان الفهمي، شاعر عدّاء من فتاك العرب في الجاهلية من أهل تهامة توفي نحو (٨٠ ق هـ / ٥٤٠. م.) قيل إنه أخذ سيفا تحت إبطه وخرج فسئلت أمه فقالت: تأبط شرا فلزمته، ترجم له الزركلي، الاعلام، ٢/ ٩٧؛ كحاله، معجم المؤلفين،٣/ ٩٩. (٦) برق نحره لم أعثر له على ترجمة. (٧) هو علي بن الحسين وقيل ابن الحسن بن علي بن الفضل أبو منصور الكاتب الشاعر المعروف ب صرّدرّ توفي عام (٤٦٥ هـ /١٠٣٧ م) من أثاره ديوان شعر يجمع بين جودة السبك وحسن المعنى، كان أبوه شحيحا ويقال له: صرّبعر، فسمي ولده صردرّ لجودة شعره. ترجم له: ابن خلكان، وفيات الأعيان،٣/ ٣٨٥؛ الذهبي، العبر،٣١٩/ ٢؛ ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة،٥/ ٩٤؛ حاجي خليفة، كشف الظنون،١/ ٧٧٣؛ الزركلي، م. س،٢٧٢/ ٤؛ كحاله، م. س،٧/ ٦٦ وفيه هو الحسن بن علي.