(٢) كذا بياض في الأصل و «الآثار» في الحديث، ومرتب على أبواب الفقه وفي مكتبتي نسخة منه، طبعة دار الكتب العلمية بيروت، الطبعة الثانية،١٩٩٣ م تصحيح وتعليق أبو الوفا الأفغاني، سركيس، م. س،٢/ ١١٦٣. (٣) الحسن العباسي من ذرية الخليفة الرشيد، مؤرخ له تصانيف. وفاته بعد (٧٠٩ هـ /١٣٠٩ م) ترجم له: سركيس، معجم المطبوعات ٢/ ١٢٦٧ وفيه: طبع في بولاق عام (١٢٩٥ هـ) وعام (١٣٠٥ هـ) على هامش «تاريخ الخلفاء» للسيوطي وأوله «الحمد لله الواحد في عظمته» الزركلي الأعلام،٢/ ١٩٧؛ كحاله، معجم المؤلفين،٣/ ٢٤٠ وفيه: كان حيا قبل (٧١٦ هـ) وهو في تاريخ دولتي الصفارين والسامانيين. (٤) ما بين قوسين مركنين بياض في الأصل والاستدراك من سركيس، م. س،٢/ ١٢٦٧. (٥) العنوان كذا في الأصل وهو غير كامل وهو (إثارة الحجون لزيارة الحجون) عند السخاوي، الضوء اللامع،١٠/ ٧٩؛ و (إثارة الشجون لزياة الحجون) عند ابن العماد، شذرات الذهب،٧/ ١٢٨؛ و (إشارة الحجون الى زياة الحجون) عند البغدادي، هدية العارفين،١٨٠/ ١٨١/٦، واحسب الصواب ما لدى ابن العماد. مستندا للمعنى اللغوي لكلمة الحجون وهي: بفتح الحاء المهملة وضم الجيم المعجمة، وهو اسم موضع بمكة قرب البيت. وقال الجوهري: جبل بمكة، والشجون هوي النفس والحاجة والحزن انظر ابن منظور، لسان العرب،١٠٩/ ٢٣٢/١٣؛ والكتاب منه نسخة في دار الكتب المصرية برقم ٣٩٥٢. (٦) سبقت ترجمة الفيروزآبادي في الصفحة (٦٧) رقم (١٢) (٧) لم أعثر على ذكر للكتاب ولا على ترجمة للمؤلف، والعبارة تعني (آثار جناب سلطان المشرق). (٨) الجغطائية نسبة إلى جغطاي خان أحد أبناء جنكيزخان المتوفى (٦٤٠ هـ /١٢٤٢ م) وهي لغة الأدب التركي الشرقي. انظر دائرة المعارف الإسلامية،٧/ ٣، مادة جغتاي خان. والعبارة التركية تعني (بقاء الآثار لأنواع القصص مثل فيليب). (٩) أرسطوطاليس بن نيقوماخس الفيلسوف اليوناني المشهور توفي عن ست وستين سنة في آخر أيام الاسكندر، له تصانيف في علم المنطق والطبيعيات والإلهيات والأخلاق، وكتابه «الآثار العلوية» نقله أبو بشر الطبري ويحيى بن عدي، انظر ابن النديم، الفهرست، ص ٣٠٧ حتى ٣١١.