(٢) هذا العلم باعتبار اللفظ من فروع علم الإنشاء وباعتبار مدلوله من فروع علم الفقه طاش كبرى زاده، م. س،١/ ٢٤٩. (٣) الأحجيّة والأغلوطة بمعنى واحد وهي من نحو قولهم: اخرج ما في يدي ولك كذا هذا في الأحجية خاصة، أما الأغلوطة فهي ما يغلط به من المسائل. وهو أن تعيا بالشيء فلا تعرف له حلا أو وجه الصواب فيه، وهو من فروع اللغة والصرف والنحو يبحث عن الألفاظ المخالفة لقواعد العربية بحسب الظاهر. ابن منظور، م. س،١٤/ ١٦٥؛ طاش كبرى زاده، م. س،١/ ٢٤٩. (٤) علم المعمّى وهو من علم الألغاز وهو تضمين اسم من نحب في بيت شعر إما بتصحيف أو قلب، انظر الجرجاني، التعريفات،٢٢١؛ طاش كبرى زاده، م. س،١/ ٢٥٢. (٥) علم التصحيف وهو من أنواع علم البديع وموضوعه الكلمات المصحّفة التي وردت عن البلغاء، طاش كبرى زاده، م. س،١/ ٢٥٣. (٦) علم المقلوب من فروع علم البديع بحيث يكون الكلام إذا قلبته وابتدأت من حرفه الأخير إلى الحرف الأول كان الحاصل نفسه هو هذا الكلام كقول أحدهم: «ارانا الإله هلالا أنا راى» انظر، طاش كبرى زاده، م. س،١/ ٢٥٥. (٧) البيزرة من البيزار وهو الذي يحمل البازيّ ويقال له البازيار وكلاهما دخيل ومعرّب وهو علم يبحث فيه عن أوضاع الجوارح وتعليمها الصيد/ ابن منظور، لسان العرب،٤/ ٥٧.