(١) سبقت ترجمة النابلسي في الصفحة (٦٥) رقم (٣) والكتاب ذكره البغدادي، ايضاح المكنون،١/ ٢٦. (١) (٢) هو علي بن حميد القرشي، محدث كان حيا (٦١٠ هـ/ ١٢١٣ م) بروكلمان، تاريخ الأدب العربي، ٦/ ١٩٩؛ كحاله، م. س، ٧/ ٨٥. (٣) الصفار فقيه حنفي زاهد توفي في بخاري (٥٣٤ هـ/ ١١٣٩ م) له تصانيف ترجم له، اللكنوي، الفوائد البهية، ٧؛ البغدادي، م. س، ١/ ٢٧٠؛ الزركلي، الاعلام ١/ ٣٢؛ كحاله، معجم المؤلفين، ١/ ١٣. (٤) بخاري: مدينة كبيرة في تركستان. دائرة المعارف الإسلامية، ٣/ ٤٠١. (٥) هذا رأي أهل السنّة الذين يثبتون الصفات السبع للّه تعالى ويطلقون عليها اسم صفات المعاني وهي السمع، والبصر، والكلام، والعلم، والإرادة، والقدرة، والحياة. ويقولون إن هذه الصفات بذاته تعالى لا هي غير ولا هي نفس الذات. بينما نفاة الصفات هم المعتزلة والجهمية. انظر، ابن حجر، فتح الباري، ١٣/ ٤٠٧؛ الإيجي، المواقف في علم الكلام، ص ٢٧٩ حتى ٢٩٣. (٦) الوارثي الصّدّيقي قاضي القضاة بمصر مفسّر محدث أديب توفي بالقاهرة (١٠٤٥ هـ/ ١٦٣٥ م) ترك مصنفات في التفسير وديوان شعر. ترجم له: المحبي، خلاصة الأثر، ١/ ٢٣٤ وفيه يقول: وصلت إلى غزة من سفري إلى مصر فشاع خبر موته وصلي عليه صلاة الغائب ثم دخلت إلى مصر فوجدته بالحياة وعاش بعدها عشر سنوات؛ البغدادي، هدية العارفين، ١/ ١٥٨؛ الزركلي، الاعلام، ١/ ١٤٧؛ كحاله، معجم المؤلفين، ١/ ٢٦٩ وفي حاشيته؛ وفاته (١٠٤٧ هـ) لدي بروكلمان. وكتاب «الأجوبة» في التفسير. (٧) و (٨) ما بين قوسين مركنين بياض في الأصل وهو شيخ الإسلام ابن تيمية سبقت ترجمته في الصفحة (١٠٥) رقم (٧٤) والاستدراك من الكتب التي ترجمت له.