(٢) انظر: نظم دولة سلاطين المماليك ورسومهم في مصر- النظم السياسية- (ص: ١٤٩) . (٣) تاريخ بيروت (ص: ٥٣-٥٤، ٧٠-٨٥) ، وانظر: التنوخيون (ص: ١٢٥) ،وما بعدها. (٤) ذكر المقريزى في السلوك (١/٩٠٢ - ٩٠٣) ، وابن تيمية كما في رسالته إلى السلطان الناصر - العقود الدرية (ص: ١٩٣) أن الحملة على أهل كسروان كانت حملة على الدروز- حساهم ابن تيمية الحاكمية- فإذا علم أن الجيش الذي قاتلهم فيه مئات من التنوخية الدروز فكيف يتم هذا؟ كمال الصليبي- وهو ماروني- أنكر ذلك- كا أنه دافع عن الذين كانوا في الجبل. وقد رد عليه زكي النقاش في كتابه: أضواء توضيحية على تاريخ المارونية (ص: ٤٦- ٥٠) ، و (ص: ٦٣) وما بعدها. كما رد عليه صاحب كتاب التنوخيون (ص: ١٣٠) - ومؤلفه درزي.