(٢) قدم القاهرة لما سجن ابن تيمية وكلم الأمير الجاشنكير في أمره وأمعن، المنهل الصافي (٢/٢٣١-٢٣٢) . (٣) وهو غير الأصبهاني- صاحب العقيدة التي شرحها وناقشها ابن تيمية، أما هذا فقد قدم دمشق سنة ٧٢٥ هـ وصار يتردد على ابن تيمية ولازمه، انظر: الدرر الكامنة (٥/٩٥) ، وبغية الوعاة (٢/٢٧٨) ، وطبقات السبكى (١٠/٣٨٣) ، وطبقات الأسنوى (١/١٧٢) ، وطبقات المفسرين للد او دي (٢/٣١٣) . (٤) ذهب إلى مصر ليصلح بين ابن تيمية والمنبجى، انظر ترجمة ابن تيمية بقلم خادمه (ص: ٢٤) . وانظر في ترجمة الدباهى: ذيل ابن رجب (٢/٣٦١) . (٥) سافر سنة ٧١١ هـ لزيارة شيخ الاسلام في مصر فأسر في الطريق، انظر: ذيل طبقات الحنابلة (٢/٣٧٣) . (٦) كان مع ابن تيمية في المواطن الصعبة التى لا يستطيع الأقدام عليها إلا الأبطال الخلص الخواص. البداية والنهاية (١٤/ ٢١٠) . (٧) انظر: البداية والنهاية (١٤/٢٢٧) . (٨) انظر: المصدر السابق (١٤/٨٩- ٩٠) .