(٢) تقدمت ترجمته (ص: ٢١٢) ، وشرحه مطبوع، وقد سماه مطالع الأنظار في شرح طوالع الأنوار، وقد أهداه إلى السلطان محمد بن قلاوون، انظر: المقدمة (ص: ٣) . (٣) يقع متن الطوالع في (١٠٩) ، ولا تبد الإلهيات إلا من (ص: ٦٦) . (٤) هذا في كتابه طوالع الأنوار، أما تفسيره فالمشهور أنه اعتمد على تفسير الزمخشري والرازي، لكنه لمن يساير صاحب الكشاف في اعتزالياته، بل رد على المعتزلة (انظر مثلاً: تفسيره أنوار التنزيل ١/١٠٩، مع حاشية شيخ زاده) ، حيث انتصر للأشاعرة، وما ذكره رونسون، ومحمد حسين الذهبي من مسايرته لصاحب الكشاف في بعض اعتزالياته يحتاج إلى استقصاء وتتبع، والأمثلة التي ذكروها لا تقوى على مثل هذا الجزم، انظر: دائرة المعارف الإسلامية (٩/٣٣) ، - ط الشعب - والتفسير والمفسرون (١/٢٩٧) ، والقاضي ناصر الدين البيضاوي وأثره في أصول الفقه (ص: ٢٢٠-٢٣٥) . (٥) طوالع الأنوار (ص: ٧٩) . (٦) المصدر السابق: والصفحة نفسها، ولعل هذا تفويض أو سوء فهم لمذهب السلف. (٧) المصدر السابق (ص:٨٤) . (٨) انظر: مطالع الأنظار - للأصفهاني - (ص: ١٩٣) .