"فأنطلق فاشتر بخمسة طعامًا لأهلك وبخمسةٍ كسوة لأهلك"، فقال يا رسول اللّه لقد بارك اللّه لي فيما أمرتني، فقال:"هذا خيرٌ من أن تجيء يوم القيامة وفي وجهك نكتة المسألة أن المسألة لا تصلح إلا لثلاثة: لذي دم موجع أو غرم مفظع، أو فقر مدقع"(١).
ضعيف.
- أخرجه: الطيالسي (٢١٤٥)، و (٢١٤٦). وأحمد ٣/ ١٢٦ (١٢٢٧٨)، قال: حدثنا عبد الصمد. والترمذي (١٢١٨)، قال: حدثنا حميد بن مسعدة. وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٣/ ١٣٢، قال: حدثنا عبد اللّه بن جعفر، قال: حدثنا يونس بن حبيب، قال: حدثنا أبو داود. والضياء المقدسي في "المختارة" ٦/ ٢٤٥ (٢٢٦١)، قال: أخبرنا المبارك بن المبارك بن المعطوش، قال: أن هبة اللّه بن محمد أخبرهم، قال: أنبأنا الحسن بن علي، قال: أنبأنا أحمد بن جعفر، قال: حدثنا عبد اللّه بن أحمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا عبد الصمد. وفي (٢٢٦٢)، قال: وأخبرنا محمد بن أحمد بن نصر الصيدلاني، قال: أن الحسن بن أحمد الحداد أخبرهم وهو حاضر، قال: أنبأنا أحمد بن عبد اللّه الحافظ، قال: أنبأنا عبد اللّه بن جعفر، قال: حدثنا يونس بن حبيب، قال: حدثنا أبو داود.
ثلاثتهم:(الطيالسي، وعبد الصمد، وحميد بن مسعدة)، قالوا: حدثنا عبيد اللّه بن شميط.
- أخرجه: أبو عبيد في "غريب الحديث" ٢/ ٤، قال: حدثني علي بن عاصم. وابن أبي شيبة (٣٢٩٥٥)، قال: حدثنا عدي بن يونس، ومعتمر. وأحمد ٣/ ١٠٠ (١١٩٦٨)، قال: حدثنا معتمر بن سليمان. وفي ٣/ ١٠٠ (١١٩٦٩)، و ٣/ ١١٤ (١٢١٣٤)، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، وفي ٣/ ١٠٠ (١١٩٦٩)، وفي العلل" له (٣٧١)، قال: حدثنا وكيع، عن عبد اللّه بن عثمان. والبخاري في "التاريخ الكبير" ٢/ ٦٦، قال: قال لي: عون بن عمارة.