الله بن محمد بن يوسف، قال: أخبرنا يحيى بن مالك، قال: حدثنا محمد بن سليمان بن أبي الشريف، قال: حدثنا إبراهيم بن إسماعيل الغافقي، قال: حدثنا عبد الرحمان بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا وهب الله بن راشد أبو زرعة.
ثلاثتهم:(محمد بن بكر، وأبو زرعة، وبر بن مضر)، عن يونس بن يزيد الأيلي.
- أخرجه: تمام في "فوائده"(كما في الروض البسام)(٤٩٨)، قال: أخبرنا أبو القاسم علي بن يعقوب بن إبراهيم بن شاكر، قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد الواسطي، قال: أخبرنا عبد الرحمان بن عبيد الله الحلبي، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن ابن أخي الزهري محمد بن عبد الله.
كلاهما:(يونس بن يزيد، ومحمد بن عبد الله)، عن الزهري، عن أنس، فذكره.
وزاد ابن ماجه والترمذي، وغيرهم (عثمان).
١٤٣٣ - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه، قالوا: يا رسول الله كلنا نكره الموت، قال: "ليس بكراهية الموت لكن المؤمن إذا حضر موته جاءه البشير من الله بما يرجع إليه فليس شيء أحب من لقاء الله، فأحب الله عند ذلك لقاءه، وإن الفاجر - أو قال الكافر - إذا حضر جاءه ما هو صائر إليه من الشر وما يلقى من الشر لقاء الله وكره الله لقاءه" (١).
- أخرجه: أحمد ٣/ ١٠٧ (١٢٠٤٧)، قال: حدثنا ابن أبي عدي. والحسين المروزي (كما في "الزهد لعبد الله بن المبارك") (٣٤٥)، قال: أخبرنا محمد بن أبي عدي. والبزار (كما في كشف الأستار)(٧٨٠)، قال: حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا خالد بن الحارث. وأبو يعلى (٣٨٧٧)، قال: حدثنا زهير،