للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الرحيم. وابن بطة في "الإبانة" (١٤٣٣)، قال: حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار، قال: حدثنا العباس بن محمد الدوري. والضياء المقدسي في "المختارة" ٥/ ١٩٧ (١٨١٩)، قد: أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر، قال: أن محمود بن إسماعيل الصيرفي أخبرهم - وهو - حاضر، قال: أنبأنا محمد بن عبد الله بن شاذان، قال: أنبأنا عبد الله بن محمد القباب، قال: أنبأنا أحمد بن عمرو بن أبي عاصم، قال: حدثنا الحسن بن علي. وفي (١٨٢٠)، قال: وأخبرنا عبد الله بن أحمد الحربي - بها - أن هبة الله بن محمد أخبرهم، قال: أنبأنا الحسن بن علي، قال: أنبأنا أحمد بن جعفر، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي. وفي (١٨٢١)، قال: وأخبرنا محمد بن أحمد بن نصر بن أبي الفتح الصيدلاني، قال: أن الحسن بن أحمد الحداد أخبرهم - وهو حاضر - قال: أنبأنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس، قال: حدثنا أحمد بن عصام.

جميعهم: (أحمد بن حنبل، والحسن بن علي، وإبراهيم بن مرزوق، ومحمد بن عبد الرحيم، والعباس بن محمد الدوري، وأحمد بن عصام، قالوا: حدثنا أبو عاصم (١) - وهو الضحاك بن مخلد - قال: حدثنا أبو عمرو مبارك بن فضالة الخياط، عن ثمامة بن عبد الله بن أنس، عن أنس بن مالك، فذكره.

١٦٥٢ - ان المغيرة بن شعبة أراد أن يتزوج امرأة، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((اذهب فانظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)) قال: ففعل، فتزوجها، فذكر من موافقتها (٢).

صحيح.

- أخرجه: عبد بن حميد "المنتخب" (١٢٥٤). وابن ماجه (١٨٦٥)، قال: حدثنا الحسن بن علي الخلال، وزهير بن محمد، ومحمد بن عبد الملك. وأبو


(١) ورد في المطبوع من كتاب "التفسير" لأبن أبي حاتم (أبو عامر) وهو تصحيف والصواب ما أثبتناه. انظر: تهذيب الكمال ٣/ ٤٧٧ (٢٩١٣).
(٢) اللفظ لعبد بن حميد.