للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{آيَاتُ} {وَآيَاتِهِ}

(٦) - هذِه آياتُ القُرآنِ، بِمَا فِيها مِنَ الحُجَجِ وَالبَيِّنَاتِ، نَتلُوهَا عَلَيكَ وَهِيَ مُتَضَمِّنةٌ الحَقَّ، فإِذا كَانُوا لا يُؤْمِنُون بِها، وَلاَ يَنْقَادُونَ إِليها، فَبِأَيِّ حَدِيثٍ، وَبِأَيَّةِ آيةٍ وَحُجَّةٍ يُؤْمِنُ هَؤُلاءِ وَيُصَدِّقونَ، بَعْدَ حَدِيثِ اللهِ، وَبَعْدَ حُجَجِهِ وَبَراهِينهِ وَآيَاتِهِ؟

<<  <   >  >>