للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣) - وَهُوَ تَعَالَى معْبُودُ النَّاسِ، وَالمُسْتَولِي عَلَى قُلُوبِهِمْ بِعَظَمَتِهِ وَجَلاَلِهِ، وَلاَ يُحِيطُونَ بِكُنْهِ سُلْطَانِهِ.

<<  <   >  >>