للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣٠) - فَكَيفَ كَانَ عَذابي لِمَنْ كَفَرَ بي، وَكَذَّبَ رُسُلي، وَلَمْ يَتَّعِظْ بِمَا جَاءَتْ بِهِ نُذُري، وَكَيْفَ انتَصَرْتُ لرُسُلِي وَأَهْلَكْتُ الكَافِرِينَ المُعَانِدينَ، لَقَدْ كَانَ أَخْذِي شَديداً وَعَذابي ألِيماً.

<<  <   >  >>