للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٤) - ثُمَّ أَكَّدَ اللهُ تَعَالَى زَجْرَهُ لِهَؤُلاَءِ عَمَّا هُمْ فِيهِ، وَهَدَّدَهُمْ بِأَنَّهُمْ سَوْفَ يَعْلَمُونَ عَاقِبَةَ ذَلِكَ.

<<  <   >  >>