للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣٩) - وَجَعَلَ اللهُ تَعَالَى المَوَالِيدَ ذُكُوراً وَإِنَاثاً، لِتَسْتَمِرَّ الحَيَاةُ عَلَى الأَرْضِ عَنْ طَرِيقِ التَّزَاوُجِ بَيْنَ الذُّكُورِ والإِنَاثِ.

<<  <   >  >>