للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{آلاء}

(١٦) - فَبِأيِّ النِّعَمِ المُتَقَدِّمِ ذِكْرُهَا تُكَذِّبُونَ يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإِنْس (الثَّقَلانِ) ؟ إنَّكُم لاَ تَسْتَطِيعُونَ أنْ تُنْكِرُوا مِنْها شَيئاً، فَهِيَ ظَاهِرةٌ عَلَيْكُم وَأَنْتُمْ مَغْمُورُونَ بِهَا.

<<  <   >  >>